أكد لـ «عكـاظ» رئيس مجلس الأعمال السعودي اليمني الدكتور عبدالله بن محفوظ أن الاستثمارات السعودية في اليمن لم تواجه أية مشاكل بسبب الأحداث الأمنية والسياسية في اليمن، ولكنه أوضح أن المشاكل التي تعرضت لها هي فقط في التصدير والشحن.
وقال إن غالبية المشاريع السعودية في اليمن تنحصر في قطاعات التعدين والاسمنت والأسماك، ولكنه أشار إلى جود مجموعة من المشاريع العقارية التي واجهت بعض المشاكل قبل الأحداث الحالية.
وأضاف عدد من التجار السعوديين المستثمرين في اليمن أن استثماراتهم لم تتعرض لأي ضرر حتى الآن، مبينين أن الأضرار التي من المتوقع أن تواجههم فيما لو تطورت الأوضاع تكمن في الشحن.
وقال نائب رئيس مجلس الأعمال السعودي اليمني عبدالله بقشان إن استثماراته واستثمارات السعوديين في اليمن لم تواجه أي مخاطر حتى الآن وأنه لا يوجد ما يدعو إلى القلق. وأضاف أن المخاطر التي يمكن أن تواجه هذه الاستثمارات هي فقط في الشحن والتصدير، أما في الإنتاج فلم يتغير شيء، مبينا أن هذه الاستثمارات تتركز في القطاعات الصناعية والأسمنت في عدد من المدن اليمنية مثل عدن ومأرب. من جانبه قال رجل الأعمال السعودي عمر بابكر إن الاستثمارات والمشاريع السعودية في اليمن لم تتعرض حتى الآن إلى أي أضرار، موضحا أن القطاعين التعليمي والمصرفي هما أبرز القطاعات التي يستثمر فيهما في اليمن.
ويذكر أن حجم التجارة البينية بين البلدين بلغ 4944 مليون ريال، وهذا الارتفاع ناتج عن زيادة قيمة الصادرات السعودية التي بلغت 4263 مليون ريال، وكذلك الواردات من اليمن والتي بلغت 681 مليون ريال.
وقال إن غالبية المشاريع السعودية في اليمن تنحصر في قطاعات التعدين والاسمنت والأسماك، ولكنه أشار إلى جود مجموعة من المشاريع العقارية التي واجهت بعض المشاكل قبل الأحداث الحالية.
وأضاف عدد من التجار السعوديين المستثمرين في اليمن أن استثماراتهم لم تتعرض لأي ضرر حتى الآن، مبينين أن الأضرار التي من المتوقع أن تواجههم فيما لو تطورت الأوضاع تكمن في الشحن.
وقال نائب رئيس مجلس الأعمال السعودي اليمني عبدالله بقشان إن استثماراته واستثمارات السعوديين في اليمن لم تواجه أي مخاطر حتى الآن وأنه لا يوجد ما يدعو إلى القلق. وأضاف أن المخاطر التي يمكن أن تواجه هذه الاستثمارات هي فقط في الشحن والتصدير، أما في الإنتاج فلم يتغير شيء، مبينا أن هذه الاستثمارات تتركز في القطاعات الصناعية والأسمنت في عدد من المدن اليمنية مثل عدن ومأرب. من جانبه قال رجل الأعمال السعودي عمر بابكر إن الاستثمارات والمشاريع السعودية في اليمن لم تتعرض حتى الآن إلى أي أضرار، موضحا أن القطاعين التعليمي والمصرفي هما أبرز القطاعات التي يستثمر فيهما في اليمن.
ويذكر أن حجم التجارة البينية بين البلدين بلغ 4944 مليون ريال، وهذا الارتفاع ناتج عن زيادة قيمة الصادرات السعودية التي بلغت 4263 مليون ريال، وكذلك الواردات من اليمن والتي بلغت 681 مليون ريال.